نشر موقع مجلة «نيتشر» العلمية البريطانية معلومات توصل إليها علماء وباحثون في دراستين مستقلتين تربط بين مرض الفصام أو انفصام الشخصية (الشيزوفرانيا) بتحولات جينية في الإنسان. ولقد حدّدت الدراستان أن انمحاء أجزاء من الخريطة الجينية (الجينوم) لشخص ما تزيد احتمالات تعرضه لمرض الفصام بـ15 ضعفاً للمعدل العام